«الغريب أعمى ولو كان بصيرا». انطبقت هذه المقولة على دكاتي موسى سفير مالي بالقاهرة، الذي توجه لمطار القاهرة ليستقل طائرة متجهة إلى تركيا، فوجد نفسه في ألمانيا.
وكان موسى برفقة أحد الدبلوماسيين العاملين بالسفارة قد توجه إلى مطار القاهرة واختلط عليه الأمر، فدخل صالة للسفر مخصصة لطائرة «الهباج فلاي» المتجهة